أمريكا ليست أرض الأحلام !؟
عندما تشاهد الأفلام الانجليزية المصورة داخل الولايات المتحدة الأمريكية ، تبرق عيناك من المناظر الخلابة الجميلة ، من النظافة وقمة الحداثة والتطور ، تجد نيويورك بأبراجها الشاهقة ونظافتها الشديده ، لا تجد حبة من التراب علي الأرض،تتمني لو أن تسكن علي هذه الأرض
تذهب بخيالك بعيدا تري نفسك راكباً سيارتك الليموزين ولك سائقك الخاص وحراسك ضخام البنيان ، تترجل من هذه السيرة الفارهة ، تجد جموع من الناس تحييك ، ويتصارعون علي من يأخذ سيلفي معك ، يتمنون أن يتصورون مع شخص من أغني أغنياء أمريكا،تدخل الي هذا المكان الفاخر،وتشرب كأسا من الشامبانيا الفاخرة،ومعها السيجار الكوبي المعتق،ولوهلة تقع عيناك علي فتاة جميلة،بشعرها الأصفر وعيناها الزرقاء،تبتسم لك وترد بابتسامه،ةفجاة تاتي نحوك وتسألك " هل انت مشغول اليلة " ، ترد عليها برقم غرفتك كاتباً اياه علي يديها،وتقضي معها ليلة سعيدة،يتلوها غضباً من الله عليك ، لكنك لا تكترث وتردد " سيسامحني الله "
نعم يا سادة أحدثكمم عن الشاب المصري عندما يفكر في امريكا وكيف ستتغير أحواله فيها
يعتقد أنه عندما يذهب الي هذه الأرض النجسة سيحقق الثراء الفاحش والحياه الفارهة،
لكن أبشرك،فهذا لن يحدث،لكن نعم تستطيع أن تمارس الفاحشه مع أجمل السيدات في أي وقت،
فهذه أرض الشيطان،عندما تذهب الي هذه الأرض أمامك طريقين،
الأول:ان تقضي فترة ممتعه مليئة بالخمر والنساء وحتي الشذوذ حتي ينتهي ما معك من مال وتعود الي أهلك مفلساً
والثاني:هو أنك ستعمل علي عربة سندوتشات النقانق كأغلب الشباب المغترب علي هذه الأرض
وفي كلتا الحالتين ستعود الي وطنك مفلساً،نادماً،متمنياً أن لم تسافر
لكن حقيقةَ هناك من يعود ميسر الحال قليلاً لكن نادراً ما تجدهم .
لماذا تعتقد أن أمريكا أغني دولة في العالم ، سيدي الفاضل ، أمريكا كدولة أو الأمريكي كشخص ليس أغني من مصر أو المصري ، فكافة الموارد الأمريكية ملك لليهود !
الصناعات الغذائية،المعدنية،شركات التصنيع العسكري وشركات التطوير التكنولوجي ، جميعهاً ملكاً لهم ، يجب ان نستوعب أن الدولار ما هي الي ورقة عليها بعض رموز وعلامات الماسونية ، وعندما يقرر أصحاب المصارف الكبري وأسياد المال ( اليهود ) أن يحولوا الدولار الي ماضي سيفعلون ، وهذا ما سيحدث قريباً .
واعلم أن أكثر من 50% من السيدات الأمريكيات لا يعملن وحوالي 30%من من هم فوق السادسة عشر لا يعملون ، فالمنطومة المالية الأمريكية ما هي الي وهم وقنبلة مؤقتة، وقد قرب انفجارها وسينفجر معها الغرب ، ولا ننسي قول احد الكتاب الصرب : " ان الدولار هو مجرد قطعة ورقية تحمل علامات الوعود الجوفاء بالدفع " وببساطة فان الشعب الأمريكي وحتي الحكومة الامريكية تعيش علي الدين والسلف من اليهود ، وهذه خطة اليهود حتي تكون أمريكا علي الهاوية وفي يدهم ، ولا ننسي ان حوالي 82% من الشعب الأمريكي يعتمد علي التقسيط للأشياء طويلة المدي مثل البيوت والسيارات ، وأمريكا تعيش علي فقر الدول النامية تحديداً التي في أفريقيا ، والتي تملك موارد كافية لتجعلها من القوي العظمة.
أمريكا بالنسبة لليهود ما هي الي مرحلة مؤقتة حتي يقوي بها نفوذ اليهود – الماسون ويتم السيطرة علي العالم مواردة ، وعندها ياتي الوقت المناسب لليهود حتي يركلوا أمريكا من مؤخرتها من علي قمة الجبل ، تبدأ الصراعات الدموية داخل أمريكا وتنتهي بالتقسيم الي دويلات ، وتصبح من أضعف الدول بعد ما كانت القوة العظمي المسيطرة علي العالم ،ويحين وقت صعود المارد الاسرائيلي العملاق،كبريات الشركات المصنعة للسلاح في العالم هي يهودية الأصل ، أمثال لوكهيد مارتن-جنرال موتورز-جنرال اليكتريك-بوينج... الخ
وببساطة كل هذه العلوم والتقنيات العسكريبة الحديثة ستكون ملكاً لاسرائيل بعد أن تعلن هذه الشركات جنسيتها الاسرائيلية بدلاً من أن تكون متعددة الجنسيات ، وبالطبع هذا ما ستفعله باقي الشركات العالمية اليهودية .
ويحين وقت تحقيق الحلم الاسرائيلي العظيم ( من النيل حتي الفرات ) !!
وهذا أمر سهل في هذا الوقت ، فالعالم العربي مشتت لا يعلم من يحارب وماذا يفعل غير قادر علي اتخاذ القرارات التي تؤمنه هو فقط ! ونسي انه بدون اخوانه العرب لا شيء .
ولن يفوق العرب حتي يهدم الأقصي ويبني مكانه هيكل سليمان وتذبح البقرة الحمراء ، ويحقق اليهود كافة خزعبلاتهم ، ولا تنسي مقولتهم الشهيره في البروتوكولات ، أن لكل يهودي أكثر من 20 الف عبد من المسيحيين والمسلمين !
ويكن وقتها الحاكم الأعظم ومهندس الكون ( المسيح الدجال ) ، حاكماً علي العالم
وأنتم تحديداً يامصريون يريدونكم عباداً لهم ، لكي يردو لنا ما كان يفعله بهم أجدادنا (الفراعنة).
وهاهم أخذوا حقهم من أهل الشام ، ولم ينسوا ماذا فعل بهم " نبوخذ نصر الثاني ) ولم ينسوا السبي البابلي ، وهاهم أهل سوريا مشردين في كل مكان ، الدور قادم علي مصر وأهلها
ان لم نتحرك ونعطي للموضوع اهمية قصوي،مسألة حياة أو عبودية !
تذهب بخيالك بعيدا تري نفسك راكباً سيارتك الليموزين ولك سائقك الخاص وحراسك ضخام البنيان ، تترجل من هذه السيرة الفارهة ، تجد جموع من الناس تحييك ، ويتصارعون علي من يأخذ سيلفي معك ، يتمنون أن يتصورون مع شخص من أغني أغنياء أمريكا،تدخل الي هذا المكان الفاخر،وتشرب كأسا من الشامبانيا الفاخرة،ومعها السيجار الكوبي المعتق،ولوهلة تقع عيناك علي فتاة جميلة،بشعرها الأصفر وعيناها الزرقاء،تبتسم لك وترد بابتسامه،ةفجاة تاتي نحوك وتسألك " هل انت مشغول اليلة " ، ترد عليها برقم غرفتك كاتباً اياه علي يديها،وتقضي معها ليلة سعيدة،يتلوها غضباً من الله عليك ، لكنك لا تكترث وتردد " سيسامحني الله "
نعم يا سادة أحدثكمم عن الشاب المصري عندما يفكر في امريكا وكيف ستتغير أحواله فيها
يعتقد أنه عندما يذهب الي هذه الأرض النجسة سيحقق الثراء الفاحش والحياه الفارهة،
لكن أبشرك،فهذا لن يحدث،لكن نعم تستطيع أن تمارس الفاحشه مع أجمل السيدات في أي وقت،
فهذه أرض الشيطان،عندما تذهب الي هذه الأرض أمامك طريقين،
الأول:ان تقضي فترة ممتعه مليئة بالخمر والنساء وحتي الشذوذ حتي ينتهي ما معك من مال وتعود الي أهلك مفلساً
والثاني:هو أنك ستعمل علي عربة سندوتشات النقانق كأغلب الشباب المغترب علي هذه الأرض
وفي كلتا الحالتين ستعود الي وطنك مفلساً،نادماً،متمنياً أن لم تسافر
لكن حقيقةَ هناك من يعود ميسر الحال قليلاً لكن نادراً ما تجدهم .
لماذا تعتقد أن أمريكا أغني دولة في العالم ، سيدي الفاضل ، أمريكا كدولة أو الأمريكي كشخص ليس أغني من مصر أو المصري ، فكافة الموارد الأمريكية ملك لليهود !
الصناعات الغذائية،المعدنية،شركات التصنيع العسكري وشركات التطوير التكنولوجي ، جميعهاً ملكاً لهم ، يجب ان نستوعب أن الدولار ما هي الي ورقة عليها بعض رموز وعلامات الماسونية ، وعندما يقرر أصحاب المصارف الكبري وأسياد المال ( اليهود ) أن يحولوا الدولار الي ماضي سيفعلون ، وهذا ما سيحدث قريباً .
واعلم أن أكثر من 50% من السيدات الأمريكيات لا يعملن وحوالي 30%من من هم فوق السادسة عشر لا يعملون ، فالمنطومة المالية الأمريكية ما هي الي وهم وقنبلة مؤقتة، وقد قرب انفجارها وسينفجر معها الغرب ، ولا ننسي قول احد الكتاب الصرب : " ان الدولار هو مجرد قطعة ورقية تحمل علامات الوعود الجوفاء بالدفع " وببساطة فان الشعب الأمريكي وحتي الحكومة الامريكية تعيش علي الدين والسلف من اليهود ، وهذه خطة اليهود حتي تكون أمريكا علي الهاوية وفي يدهم ، ولا ننسي ان حوالي 82% من الشعب الأمريكي يعتمد علي التقسيط للأشياء طويلة المدي مثل البيوت والسيارات ، وأمريكا تعيش علي فقر الدول النامية تحديداً التي في أفريقيا ، والتي تملك موارد كافية لتجعلها من القوي العظمة.
أمريكا بالنسبة لليهود ما هي الي مرحلة مؤقتة حتي يقوي بها نفوذ اليهود – الماسون ويتم السيطرة علي العالم مواردة ، وعندها ياتي الوقت المناسب لليهود حتي يركلوا أمريكا من مؤخرتها من علي قمة الجبل ، تبدأ الصراعات الدموية داخل أمريكا وتنتهي بالتقسيم الي دويلات ، وتصبح من أضعف الدول بعد ما كانت القوة العظمي المسيطرة علي العالم ،ويحين وقت صعود المارد الاسرائيلي العملاق،كبريات الشركات المصنعة للسلاح في العالم هي يهودية الأصل ، أمثال لوكهيد مارتن-جنرال موتورز-جنرال اليكتريك-بوينج... الخ
وببساطة كل هذه العلوم والتقنيات العسكريبة الحديثة ستكون ملكاً لاسرائيل بعد أن تعلن هذه الشركات جنسيتها الاسرائيلية بدلاً من أن تكون متعددة الجنسيات ، وبالطبع هذا ما ستفعله باقي الشركات العالمية اليهودية .
ويحين وقت تحقيق الحلم الاسرائيلي العظيم ( من النيل حتي الفرات ) !!
وهذا أمر سهل في هذا الوقت ، فالعالم العربي مشتت لا يعلم من يحارب وماذا يفعل غير قادر علي اتخاذ القرارات التي تؤمنه هو فقط ! ونسي انه بدون اخوانه العرب لا شيء .
ولن يفوق العرب حتي يهدم الأقصي ويبني مكانه هيكل سليمان وتذبح البقرة الحمراء ، ويحقق اليهود كافة خزعبلاتهم ، ولا تنسي مقولتهم الشهيره في البروتوكولات ، أن لكل يهودي أكثر من 20 الف عبد من المسيحيين والمسلمين !
ويكن وقتها الحاكم الأعظم ومهندس الكون ( المسيح الدجال ) ، حاكماً علي العالم
وأنتم تحديداً يامصريون يريدونكم عباداً لهم ، لكي يردو لنا ما كان يفعله بهم أجدادنا (الفراعنة).
وهاهم أخذوا حقهم من أهل الشام ، ولم ينسوا ماذا فعل بهم " نبوخذ نصر الثاني ) ولم ينسوا السبي البابلي ، وهاهم أهل سوريا مشردين في كل مكان ، الدور قادم علي مصر وأهلها
ان لم نتحرك ونعطي للموضوع اهمية قصوي،مسألة حياة أو عبودية !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق